انتخابات ليبيا.. امرأتان تكسران "تابوهات" الرئاسة فمن هما؟
Source: العين
في الساعة صفر من مساء الإثنين، أغلقت مفوضية الانتخابات بليبيا، مرحلة تقديم الملفات، ضمن مشوار السباق إلى رئاسة البلاد، وسط إقبال كثيف.
وتشير قوائم غير رسمية نشرتها وسائل إعلام ليبية، إلى وصول عدد المتقدمين بملفاتهم للمفوضية، إلى 98 مرشحا، يمثلون مختلف المشارب السياسية، والمناطق الجغرافية، بينهم امرأتان، اقتحمتا السباق.
ومن أبرز الأسماء التي أعلنت ترشحها، المشير خليفة حفتر، قائد الجيش الليبي، والرجل القوي في شرق البلاد، ورئيس البرلمان عقيلة صالح، ونجل الزعيم الراحل معمر القذافي، سيف الإسلام، ورجل الأعمال والأكاديمي عارف النايض، ونائب رئيس المجلس الرئاسي السابق، أحمد معيتيق.
كما ضمت القائمة كلا من وزير الداخلية السابق، فتحي باشاغا، ونوري أبو سهمين، آخر رئيس للمؤتمر الوطني العام، ورئيس الحكومة الحالي عبد الحميد الدبيبة، ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري، ورئيس الحكومة الأسبق علي زيدان، وممثل ليبيا السابق بالأمم المتحدة إبراهيم الدباشي.
وكان لافتا وجود سيدتين، بين القائمة الطويلة هما ليلى بن خليفة، وهنيدة المهدي، ورغم امتلاكهما الطموح لرئاسة ليبيا، فإنهما لا تملكان سجلا طويلا في الممارسة السياسية، لكن هدف تمثيل المرأة سيكون دافعا لقبول ملفيهما ضمن القائمة النهائية، حسب مراقبين للشأن الليبي.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العين بتاريخ 23 نوفمبر 2021.
في الساعة صفر من مساء الإثنين، أغلقت مفوضية الانتخابات بليبيا، مرحلة تقديم الملفات، ضمن مشوار السباق إلى رئاسة البلاد، وسط إقبال كثيف.
وتشير قوائم غير رسمية نشرتها وسائل إعلام ليبية، إلى وصول عدد المتقدمين بملفاتهم للمفوضية، إلى 98 مرشحا، يمثلون مختلف المشارب السياسية، والمناطق الجغرافية، بينهم امرأتان، اقتحمتا السباق.
ومن أبرز الأسماء التي أعلنت ترشحها، المشير خليفة حفتر، قائد الجيش الليبي، والرجل القوي في شرق البلاد، ورئيس البرلمان عقيلة صالح، ونجل الزعيم الراحل معمر القذافي، سيف الإسلام، ورجل الأعمال والأكاديمي عارف النايض، ونائب رئيس المجلس الرئاسي السابق، أحمد معيتيق.
كما ضمت القائمة كلا من وزير الداخلية السابق، فتحي باشاغا، ونوري أبو سهمين، آخر رئيس للمؤتمر الوطني العام، ورئيس الحكومة الحالي عبد الحميد الدبيبة، ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري، ورئيس الحكومة الأسبق علي زيدان، وممثل ليبيا السابق بالأمم المتحدة إبراهيم الدباشي.
وكان لافتا وجود سيدتين، بين القائمة الطويلة هما ليلى بن خليفة، وهنيدة المهدي، ورغم امتلاكهما الطموح لرئاسة ليبيا، فإنهما لا تملكان سجلا طويلا في الممارسة السياسية، لكن هدف تمثيل المرأة سيكون دافعا لقبول ملفيهما ضمن القائمة النهائية، حسب مراقبين للشأن الليبي.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العين بتاريخ 23 نوفمبر 2021.